المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر, 2020

قصة نجاح نعيمة أبو حميد (ام باسل)

    سادسا / قصة نجاح لأحد الطلبة في جامعة القدس المفتوحة قصة نجاح نعيمة أبو حميد (ام باسل) :-     شكلت جامعة القدس المفتوحة بالنسبة للكثيرين من طلبتها سلماً للوصول إلى النجاح، ومهدت أمامهم الطريق نحو احتلال مراكز مرموقة في المجتمع، ووضعتهم على طريق التميز والإبداع.   لم تكن المرأة بعيدة عن هذه الإنجازات، خاصة أن نصيبها من المعاناة يعادل نصيب الرجل، وربما أكبر، فالتحاقها بـ "القدس المفتوحة" كان لها بمنزلة سلم تصعد به نحو حياة اجتماعية مستقرة، وعمل اجتماعي راق يساهم في بناء المجتمع وتطوره.   نعيمة خليل أبو حميد (أم باسل)، مديرة مؤسسة رعاية أسر الشهداء والجرحى، التابعة لمنظمة التحرير بمحافظة رفح، واحدة من تلك النساء اللواتي وجدن في جامعة القدس المفتوحة عنواناً للمجد والتقدم، في حقل أشواك يفرضه واقع مرير بسبب الاحتلال والحصار.    التحقت نعيمة بجامعة القدس المفتوحة عام 1999م، وذلك بعد مرور عدة سنوات على اعتقال زوجها في الانتفاضة الأولى (انتفاضة الحجارة)، وكان أن حكم عليه بالسجن المؤبد، ما جعلها تقاسي الحياة بمختلف مناحيها الاقتصادية وال...

مقالة عن الإعلام الجديد

  خامسا / مقالة عن تخصص في جامعة القدس المفتوحة   مقالة عن الإعلام الجديد :-   تخصص الإعلام الجديد : غير تطور الإنترنت شكل الصحافة التقليدية ومفهومها وطريقة عملها، وصار نجاح العمل الإعلامي مرتبطًا بنجاح مفهومين في الصحافة الجديدة هما: التفاعلية، والصحفي الشامل. في الظل  الصحافة التفاعلية  صار المواطن قادرًا على المشاركة في تدفق المعلومات وطرح الآراء ونقلها، إذ لم يعد المواطن مستهلكًا للمعلومات، بل صار صانعًا للإحداث وقادرًا على نشرها بسرعة ودون رقيب، ويستطيع المواطن أن يصور الأحداث ويعلق عليها ثم ينشرها عبر شبكة الإنترنت، وهذا ما تقوم به المؤسسات الإعلامية الكبيرة، ولكن ضمن نظام معقد من القوانين والتمويل والهيمنة والروتين، ما جعل وسائل التواصل الاجتماعي قادرة على منافسة وسائل الإعلام، بل تتفوق عليها في كثير من القضايا. فقد أشارت بعض الدراسات إلى أن أكثر من (60%) من الشباب الفلسطيني يعتمد على الإنترنت في الحصول على الأخبار والمعلومات، بعد أن كانت الفضائيات في العقدين الأخيرين سيدة الموقف. التراجع في عالم الصحافة التقليدية والصع...

مقال عن شخصية وطنية

  رابعا مقال عن شخصية وطنية :- مقال عن الدكتور الراحل /رمضان عبد الله شلح:-   النشأة والتحصيل العلمي : وُلد رمضان عبد الله شلح في 1 يناير 1958 لأسرة محافظة تضم 11 ولدًا، نشأ وترعرع في حي الشجاعية بمدينة غزة، تلقى تعليمه المدرسي في غزة حتى حصل على شهادة الثانوية العامة. غادر إلى مصر والتحق بجامعة الزقازيق وحصل منها على درجة البكالوريوس في علم الاقتصاد عام 1981 في عام  1986   غادر إلى  لندن   لإكمال الدراسات العليا وحصل على درجة  الدكتوراة   في  الاقتصاد   من  جامعة درم   عام  1990 . شلح متزوج وهو أب لأربعة أبناء، وهو يتقن اللغتين  الإنجليزية   والعبرية .   العمل السياسي : أثناء الدارسة في  جامعة الزقازيق   المصرية تعرف على الدكتور   فتحي الشقاقي ، بالرغم من أنهما لا ينتميان إلى نفس التخصص فقد كان الشقاقي يدرس   الطب   في السنة الثانية. أسفرت صداقتهما عن إهداء  الشقاقي   للدكتور رمضان كُتب لقادة  الأخوان المسلمين   كالبنا   وسيد قطب ...

الويب 2.0

  ثالثا / مقالة عن الموضوعات التي يتم دراستها   مقالة عن الويب 2.0 :-   تعريف الويب 2.0   :   مصطلح ويب 2.0   كما ورد في الموسوعة الحرة ويكيبيديا :- مصطلح يشير الى مجموعة من التقنيات الجديدة والتطبيقات الشبكية التي أدت الى تغيير سلوك الشبكة العالمية " انترنت " . وعرفها  tim oreilly   : على انها الجيل الثاني من مواقع وخدمات الانترنت والتي عملت على تحويل الانترنت الى منصة تشغيل للعمل بدلا من كونها مواقع فقط وتعتمد في تكوينها على الشبكات الاجتماعية ومن مكوناتها المدونات والويكي اليوتيوب وهي الصفحات التي يستطيع زائر الموقع التعديل عليها وتسمح للمستخدمين التفاعل فيما بينهم من خلالها . الفرق بين الويب 1.0   و الويب 2.0   : الويب 1.0 / ·         عبارة عن مواقع تقدم من خلال صاحبها ما يريده هو ويمكن للزوار الاطلاع على محتوياتها . . ·         مواقع لا تختلف كثيرا عن المواقع الشخصية الا انها تتحدث عن مجموعة من الناس هم غالبا اعضاء في جماعة معينة ...

المدونات

    ثانياً/مقالة من الموضوعات التي يتم دراستها  مقالة عن المدونات : - المدونة :     تُعرَّف المدوّنة بالإنجليزيّة : (Blog)   على أنّها موقع إلكتروني يتضمَّن منشورات مُرتّبة زمنيّاً من الأحدث إلى الأقدم؛ بحيث يرى زائر هذه المواقع المنشورات الأحدث في البداية. تتيح مواقع التدوين للمستخدمين إمكانيّة التفاعل في ما بينهم عن طريق نشر التعليقات بالإضافة للوصلات .   التاريخ والنشأة :   بدأت مواقع التدوين بالظهور في أواخر التسعينات من القرن الماضي؛ حيث كان الأشخاص حينها يقومون بنشر آرائهم والأحداث التي تحصل معهم بشكلٍ يوميّ، وقد كانت هذه المنشورات تُرتَّب زمنيّاً بشكل عكسي، فالمنشورات الأحدث تظهر في البداية للزائر، وعلى الأخير أن يمر بالمنشورات ليصل للأقدم فالأقدم . تطوّرت مواقع التدوين بعد ذلك لتصبح مليئة بالميّزات المختلفة، وانتقلت من مواقع يتم فيها التفاعل من طرف واحد فقط إلى مواقع يتم فيها التفاعل بين طرفين؛ وذلك عن طريق تمكين الزائر من كتابة التعليقات ونشر الوصلات على منشورات موقع التدوين؛ وذلك بدوره يُعزِّز من الحِوارات والنقاشات ا...